أنت أيضا يمكن أن يكون تاجر النقد الاجنبى ولكن حذر من أن يكون ، فإنه - سا مقامرة

أنت أيضا يمكن أن يكون تاجر النقد الاجنبى ولكن حذر من أن يكون، مقامرة لها ماركوس Padley - 19 مايو 2012 SO THE $ A يمر التكافؤ، في الاتجاه الآخر هذه المرة، ومرة ​​أخرى في كل توم وديك وهاري هو فجأة خبير العملات. حدث الشيء نفسه عندما ارتفع لأول مرة من خلال المساواة في أكتوبر 2010. كما لو الدولار الاسترالي ضرب الرقم كبير بأعجوبة تطلق هرمون التنبؤ النقد الأجنبي التي تمكن الجميع مع مهارة التنبؤ بالمستقبل. ولكن الفكرة التي يمكنك التكهن فجأة في النقد الأجنبي وكسب المال، فقط لأنه من خلال $ US1، أمر مثير للسخرية. ما يمكن لكم ربما نعرف عن الاتجاه المستقبلي للأسواق الفوركس؟ ما حافة يمكن أن يكون لديك ربما في العالم لتداول العملات كله؟ حيث يمكن لديك ربما حصلت هذه الحكمة من؟ سأخبرك. كنت انتزع من الخاص بك # *، لأن هذا هو المكان الوحيد الممكن بك التخمين كاملة، والسراويل مقعدا لل، متوسط، الارتداد، غريزة وسائل الإعلام بتغذية يمكن أن يكون قد يأتي من بينها. وهناك الآلاف من تجار العملة المهنية رمي نفسها على الصخور كل يوم في محاولة للتنبؤ العملة، ولكن لا، نحن ذاهبون إلى ضربهم من الراحة من وطننا - بالتأكيد. ويتم تسويق الوحيد تداول الفوركس سبب ذلك بشكل كبير إلى الجمهور لأن العقود مقابل الفروقات حصلت على سمعة سيئة وهذا هو أفضل التناسخ المقبل، وآخر بديل مشتق الاستدانة. والسبب أنهم مثل هذا المنتج الجيد هو لأن سوق العملات القراد كل ثانية، 24 ساعة في اليوم، في حين أن الأسهم القراد مرة واحدة في الدقيقة لمدة ثماني ساعات يوميا. النتيجة الصافية، الأرانب الفوركس - آسف، والعملاء - يمكن أن يصلح لا يقل عن ثلاث سنوات من تداول الأسهم يعادل في سنة واحدة من تجارة النقد الاجنبى، تفجير أنفسهم ثلاث مرات أسرع وقت والمنصات التي تأخذ الجانب الآخر من رهاناتهم كسب أموالهم ثلاث مرات بسرعة. كما أنها مثالية للرسم، وانها سريعة ومثيرة، والعمل طوال اليوم وطوال الليل، وما أفضل من حلقة دراسية مجانية لمدة ساعتين، القليل من المصطلحات المعقدة مثل دوجي والحرامي لتمكين لك. انها مريحة جدا والسائلة، والبرنامج هو مثير حقا ويمكنك التجارة في حين أن بقية منا النوم. انها معجزة. ومثير للشفقة. هيا الجميع، الذين رأيك أنت؟ أسواق العملات هي للعمل لتبادل عملة بأخرى، التحوط، والتاجر أنظمة المهنية. وهي مقبرة للمضارب بدوام جزئي. ليس هناك حافة للإنسان بشري مهما كان عدد أقراص الفيديو الرقمية والدراسة المنزلية تشتري. تداول العملة هي وظيفة بدوام كامل عن خبراء تقنيين. هناك بعض '' أنظمة '' التي يبدو أنها تعمل من خلال استغلال هوامش صغيرة على مدى فترات طويلة من الزمن وبعد ذلك هناك البنوك الكبرى التي ترى تدفقات العملة الحقيقية (التي تتعامل صفقات العملة الضخمة للشركات التي لديها لنقل الأموال عبر الحدود ) ويتم تداولها حول حواف تلك المعلومات مع بعض فرصة. ولكن هل تعتقد حقا يمكنك العثور على حافة التداول بأموال مقترضة الذي كنت الاستدانة في موقف أكبر بكثير من رأس المال الخاص بك من شأنها أن تسمح خلاف ذلك، في حين أن حزمة أربعة أطفال إلى المدرسة باستمرار على وظيفة مناسبة؟ لا، لا يمكن أن يكون تاجر النقد الاجنبى من منزلك. لا، متوسط ​​تاجر الفوركس لا يكسب 100،000 مليون $ إلى 2 $ سنويا بدءا من اقل من 10،000 $ في حسابات التداول الخاصة بهم. متوسط ​​تاجر الفوركس منزل يضع 10000 $ في حساب مصرفي لشخص آخر مع فهم slenderest وتهب الكثير في غضون شهر، ثلاثة إذا كانوا محظوظين، والسبب لا تسمع عن ذلك لأنهم يشعرون بالحرج من أن تخبر أحدا. إلا أنها تسويق الفائزين. يمكنك ذلك اللباس الاستثمار متطورة كما يمكنك الائتمان نفسك مع العقول عندما كنت كسب المال يفعل ذلك، ولكن الحقيقة هي أن لا أحد يعرف أين العملة يسير في المدى القصير أو على المدى الطويل وأي توقعات، الهواة أو المحترفين، هي التخمين خيالي بدلا من احتمال بحثها. تداول العملات الأجنبية للمستثمرين الأفراد هو الآن عمل ضخم، وليس لأن الناس كسب المال، ولكن لأن الناس يحبون أن المقامرة - والفرق الوحيد هو أن التداول في سوق العملات يبدو أكثر ذكاء من القمار. ولكن النتيجة هي نفسها. ماركوس Padley هو سوق الأوراق المالية مع Patersons للأوراق المالية، ومؤلف كتاب سوق الأسهم النشرة ماركوس اليوم. لنسخة تجريبية مجانية، انتقل إلى marcustoday. au. آراءه لا تعكس بالضرورة آراء Patersons.